b

تعريف اللغة عند ابن جنى (ت 392 هـ) , ويعتبره الباحثون أنه من المتخصصين فى علم اللغة : اللغة هى أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم . وتعريف اللغة عند ابن خلدون (ت 808 هـ) , ويعتبره الباحثون أنه من علماء الإجتماع : اللغة هى عبارة المتكلم عن مقصوده , وتلك العبارة فعل لسانى , ناشئة عن القصد لإفادة الكلام , فلا بد أن تصير ملكة مقررة فى العضو الفاعل لها , وهو اللسان , وهو فى كل أمه بحسب اصطلاحاتهم . تعريف علم اللغة : هو علم يبحث في اللغة ذاتها فيركز على التحليل لتركيب اللغة ووصفها على أنها ميدانه الأساسي . تعريف فقه اللغة : هو علم يبحث في المعجمات ، ومشكلات المفردات من حيث معانيها وأصالتها وسماتها وتاردفها ونحتها واشتقاقها ، ووظيفة اللغة وأصلها ومصادرها وفكرة القياس والتعليل والسماع . تعريف الأدب : هو الكلام أو الإنتاج اللغوى الذى يتوفر فيه عناصر الجمال والفصاحة حيث يؤثر فى قلب السامع أو القارئ تأثيرا يجعله كأنه مسحور . والأدب نوعان وهما النثر والشعر . تعريف النثر : هو الكلام المرسل على سجيته , لا يقيده قيد ضروري فى الترتيب والتقسيم والموسيقى إلا ما هنالك من قيود الفصاحة والبلاغة , وقد قسمه النقاد إلى أشكال عديدة وهي كالتالي : الروايات والقصص والرسائل والمقالات والمحاورات والمحاضرات أى الخطب والسير والتراجم والترجمة والرحلات والمسرحيات والملاحم والملاحظ على هذا التقسيم أنه يضم فنون كتابية كالرسائل وفنون سماعية كالخطب وفنون حوارية المحاورات وهى المناظرات . تعريف الشعر : هو لغة الخيال والعواطف له صلة وثقى بكل مايسعد ويمنح البهجة والمتعة السريعة أو ألألم العميق للعقل البشري أنّه اللغة العالية الّتي يتمسك يها القلب طبيعيا مع مايملكه من أحساس عميق . أما الشعر بمفهومه التقليدي : هو الكلام الموزون المقفّى الدال على معنى .
أحبِّي اللغة أيتهاالإخوة، لأنَّ من يحب يعرف طبع من أحب، فإذا أحببت اللغة باحت لك بأســـرارها

Senin, 30 April 2012

KUMPULAN TAFSIR "SURAT AL-AHZAB AYAT 56"


إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
Sesungguhnya Allah dan malaikat-malaikat-Nya bershalawat untuk Nabi. Hai orang-orang yang beriman, bershalawatlah kamu untuk Nabi dan ucapkanlah salam penghormatan kepadanya. (Q.S Al-Ahzab [33]: 56)

تفسير ابن كثير
قال البخاري: قال أبو العالية: صلاة الله تعالى ثناؤه عليه عند الملائكة, وصلاة الملائكة الدعاء. وقال ابن عباس: يصلون يبركون, هكذا علقه البخاري عنهما, وقد رواه أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية كذلك, وروي مثله عن الربيع أيضاً, وروى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس كما قاله سواء, رواهما ابن أبي حاتم: وقال أبو عيسى الترمذي: وروي عن سفيان الثوري وغير واحد من أهل العلم, قالوا: صلاة الرب الرحمة, وصلاة الملائكة الاستغفار. ثم قال ابن أبي حاتم: حدثنا عمرو الأودي, حدثنا وكيع عن الأعمش عن عمرو بن مرة, قال الأعمش أراه عن عطاء بن أبي رباح {إن الله وملائكته يصلون على النبي} قال: صلاته تبارك وتعالى سبوح قدوس, سبقت رحمتي غضبي والمقصود من هذه الاَية أن الله سبحانه وتعالى أخبر عباده بمنزلة عبده ونبيه عنده في الملأ الأعلى بأنه يثنى عليه عند الملائكة المقربين, وأن الملائكة تصلي عليه, ثم أمر تعالى أهل العالم السفلي بالصلاة والتسليم عليه, ليجتمع الثناء عليه من أهل العالمين: العلوي والسفلي جميعاً.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar