قد عرفها بعض الغويين القدماء - الشاملة إلى حد
اللغة، هى حد التعريف الذى عبره ابن جني (ت 392 هـ)، حيث
قال : إن اللغة هى أصوات يعبر بها كل قوم عن أغراضهم.[1] هذا
التعريف مشهور في اهتمام الدراسة والبحث العلمى على اللغويين العرب المتقدمين
والمحدثين، لأنه ضم أكبر قدر الحقائق المهمة عن اللغة : من حيث الجانب الصوتى
والجانب الاجتماعى.
وقد عرفها عادل خلف وكان من أحد اللغويين المحدثين، أن اللغة هى نظام من الرمز الصوتى متفق عليه كل فى بيئه للتعبير عن المعنى
والاتصال ويتعدد بتعدد بيئات الاتفاق.[2]
ومن أهم استخدام اللغة هو تعبير الأغراض أو
الحوائج إلى الآخرين لأن اللغة هي أداة التواصل التي يستخدمها البشر للتفاعل مع
بعضها البعض. يمكن للناس تبادل معارفهم، وتبادل الأفكار، وتبادل المعلومات، وغيرها
باللغة المستعملة. بعبارة أخرى، إن الناس يكونون قادرين على السيطرة أو اكتساب
اللغة حتى تنمو وتزدهر في مجتمع حيث أنهم دائما باستخدام اللغة. ولكن من المؤكد
هناك عملية يتم من خلالها البشر فى كيفية اكتسابها.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar